محمد، ٤٧ عاما من قرية ادقيقيه، يعاني من مرض ضمور العضلات، ولكنه لم يستلم قط للمرض. يعيش محمد تحت ظلم الإحتلال وعلى الرغم من ذلك فهو يسعى أن يكون سفيرا للمحبه. فيلم قصير عن حب الطبيعه والناس، وعن لحظات فرح ولحظات أخرى من الألم، في قرية جميله وغاليه على أهلها.